شاعر وقاص
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شاعر وقاص
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيل

 

 أبيات على وزن بحر البسيط (4) من: موقع الوزّان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حمدي
مؤلف محتويات ومواضيع هذا المنتدى
مؤلف محتويات ومواضيع هذا المنتدى




أبيات على وزن بحر البسيط (4) من: موقع الوزّان Empty
مُساهمةموضوع: أبيات على وزن بحر البسيط (4) من: موقع الوزّان   أبيات على وزن بحر البسيط (4) من: موقع الوزّان Emptyالسبت 2 مارس 2013 - 13:32

ممالك العشْق سبْحان الذي أسرى *** و فيْ جنانه تلْك نعْمة النعمِ
ليْ في التغزّل آياتٌ معلّقةٌ *** في منْبر الحبّ أسْياديْ وهمْ خدمي
ليْ في المحبّة آياتٌ معلّقةٌ *** في منْبر الحبّ أسْياديْ وهمْ خدمي
ليْ في غرامك آياتٌ معلّقةٌ *** في منْبر الحبّ أسْياديْ وهمْ خدمي
ليْ في غرامك آياتٌ معلّقةٌ *** فمٌ أجاد بنطْق حروْفها وفمي
ليْ في الغرام لآياتٍ معلّقةٍ *** فمٌ أجاد بنطْق حروْفها وفمي
ليْ في الغرام وآياتٌ معلّقةٌ *** فمٌ أجاد بنطْق حروْفها وفمي
وأبْجديّة عشْقي بات يعْرفها *** فمٌ أجاد بنطْق حروْفها وفمي
وكان بيْن الْمعنّيْن الْعذاب فمٌ *** نايٌ وبيْن حشوْد الْناس إنْسانو
الزّنْدُ يَرْقُصُ مَذْبُحَا مِنَ الأَلَمِ *** الزّنْدُ يَرْقُصُ مَذْبُحَا مِنَ الأَلَمِ
هبّ الصبا وفؤاد المسْتهام صَبا *** لي ألْحمى فأزال الغمّ والوصبا
هبّ الصبا وفؤاد المسْتهام صَبا *** إلى الحمى فأزال الغمّ والوصبا
أعوْذ بالله منْ شرّ العباد ومنْ *** أخٍ صديْقٍ ومجْبوْلٍ على الحسدِ
أعوْذ بالله منْ شرّ العباد ومنْ *** أخٌ صديْقٌ ومجْبوْلاً على الحسدِ
أعوْذ بالله منْ شرّ العباد ومنْ *** وإنْ حلمْت ستجْزى رحْمة الصمدِ
بالسوْء تأْمر نفْسك إنْ خضعْت لها *** وإنْ حلمْت ستجْزى رحْمة الصمدِ
بالسوْء تأْمر نفْسك إنْ خضعْت لها *** وإنْ عصيْت تفزْ بالواْحد الصمدِ
بالسوْء تأْمر نفْسك إنْ خضعْت لها *** أما علمْت بسرّ العشْق في كبدي
يا منْ سرقْت حساب النّت يا ولدي *** أما علمْت بسرّ العشْق في كبدي
إنْ كنْتُ بحْراً فأنْت الْغيْم تُمْطرني *** تسْقي الْبحار بفيْضِ الْشّعْر كالْمطَرِ
لوْلا تمنّي لقاك كنْتُ في وجلٍ *** لوْلا الْتّمنّيَ شعْرُ الْرأْس ما شابا
أبا جمالٍ وفيْكَ الْشّعْر مخْتصرا *** سبْحان ربّي جمال الْعقْل أعْطاكا
واسْمعْ لبسْمةَ قلْ يا عقْل واصْغِ لها *** يا عقْل فيْها تلاقي صدْق معْناكا
أخاطب الْقلْب إنّ الْقلْب مرْتحلٌ *** يا قلْبُ شعْرِيَ حِيْن الْلّيْل أوْصاكا
وقلْ لمشْعل إمّا جئْتَهُ لهجاً *** الْوقْت وقْتك تلْكَ الْدّار جهْراكا
والْقلْب فيْك أعبْد الله مُؤْتسرا *** كلّ الْمدائح فَيْض الْقلْب أهْداكا
واشْهدْ لفيْصل بيْن الْقَوْم نسْبتهُ *** فخْر الْعوازم بالْأفْعال فتّاكا
وهلْ أكُوْن لعبْد الله مغْتفلاً *** قلْ يَبْن عِيْسى ثناء الْشّعْر ينْساكا
قوافيَ الْمدْح في الْأشْعار قدْ رحلتْ *** أبا محمّدَ تبْغي الْيوْم تلْقاكا
واعْرفْ جميْل مديْحي في مطَيْر إذا *** ما كان صالح في الْأبْيات منْحاكا
وانْشدْ أبا غانمٍ حيِّ الرّئيْس وقلْ *** نعْم الْمناشد لوْ ناشدْتَ برّاكا
وانْشدْ أبا غانمٍ عنْد الْوُصوْل وقلْ *** نعْم الْمناشد لوْ ناشدْتَ برّاكا
مسْتعلنْ مسْتعلْ *** مسْتعلنْ مسْتعلْ
مسْتعلنْ مسْتعلْ *** مُسْتَفْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ
السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ *** السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ
في كلّ رمْشة عيْن يا منايَ تكن *** بألْف خيْرٍ منَ الموْلى ومسْروْرا
في كلِّ رمْشة عيْنٍ ياحبيْب تكنْ *** بألْف خيْرٍ من الموْلى ومسْروْرا
معْ كلِّ رمْشة عيْنٍ ياحبيْب تكنْ *** بألْف خيْرٍ من الموْلى ومسْروْرا
مع كلِّ رمْشة عيْنٍ ياحبيْب تكنْ *** مع كلِّ رمْشة عيْنٍ ياحبيْب تكنْ
أهْل النفاق إذا غنّوا محاسنهمْ *** تسْتشْعرُ الحسْن منْ أفْوَاهِهِمْ قبْحُ
أهْل النفاق إذا غنّوا محاسنهمْ *** قدْ تحْسب الحسْن منْ أفْوَاهِهِمْ قبْحُ
لا بدّ منْ موْعدٍ للْحقّ يبْرمهُ *** رحْماننا وثقلْ أقْدار تبْتسمُ
يا غزّتيْ زمننْ جنّ الْجنوْن بهِ *** وباطلنْ حقّهُ ولاؤهُ نعمُ
عذْرنْ أيا غزّتيْ والْعزّ مرْبعها *** والْكوْن يسْمعها ومنْ بهِ صممُ
هلْ منْ تبوْح بغيْر الصّمْت خادعهُ *** باغٍ أبتْ صدْقهُ فيْ شأْننا الغنمُ
هلْ منْ تبوْح بغيْر الدّمْع وَاْلِهةٌ *** جار الذّئاب على أطْفالها ورُمو
يا غزّةً ألمتْ لا تعْذليْ ألمًا *** ذابتْ دواخلهُ مذْ ذابتلْ كلمُ
عذْرنْ أيا غزّتيْ والْعزّ مرْبعها *** والْكوْن يسْمعها والْحلّ والْحرمُ
أيْن الْغياب وأيْن الْحرْف والْقلمُ *** أيْن الشّعوْر وقدْ زاد بنا الْألمُ
كُلّ ابْنِ آدَمْ وَإِنْ طَاْلَتْ سَلَاْمَتُهُ *** يَوْمَاً عَلَىْ آلَةٍ حَدْبَاْءَ مَحْمُوْلُ
عامٌ تلحَّفَ بالتاريْخِ وَ انْصَرفَا *** وَ اليَوْمَ يطْرُقنَا ضيْفٌ لِيَلْتَحِفَا
لَوْلَا الْهَوَى لَمْ تُرِقْ دَمْعًا عَلَى طَلَلِ *** وَلَا أرِقْتَ لِذِكْرِ البَانِ وَالْعَلَمِ
بِالْأَمْسِ كَانَتْ عُرُوْشُ الْوُدِّ عَامِرَةٌ *** أَضْحَتْ مِنَ السُّقْمِ وَالْآَلَامِ بِيْ ثَاوِيَهْ
بِالْأَمْسِ كَانَتْ عُرُوْشُ الْوُدِّ عَامِرَةٌ *** يَسُوْدُهَا الصَّمْتُ فِيْ جُدْرَانِهَا خَاوِيَهْ
أَرْكَانُ قَلْبِيْ مَعَ الْأَيَّامِ مَائِلَةٌ *** يَسُوْدُهَا الصَّمْتُ فِيْ جُدْرَانِهَا خَاوِيَهْ
أَرْكَانُ قَلْبِيْ مَعَ الْأَيَّامِ مَائِلَةٌ *** أَرْكَانُ قَلْبِيْ مَعَ الْأَيَّامِ لِيْ مَائِلَهْ
أَرْكَانُ قَلْبِيْ مَعَ الْأَيَّامِ مَائِلَةٌ *** أَرْكَانُ قَلْبِيْ مَعَ الْأَيَّامِ مَائِلَةٌ
إنْ غاب عنّا فذكْراه لنا أنسٌ *** يا خيْر منْ لفّهُ بدمائهِ كفنُ
نال الشهيْد بإذْن الله منْزلةً *** فيْها الحسيْن وفيْها سيّدي الحسنُ
ياآل سالم بشْراكمْ فلا تهنُ *** في جنّة الخلْد لاخوْفٌ ولا حزنُ
وَجْهُكِ قِيْثَارَتِي والعَزْفُ فِي الشَفَةِ *** مُسْتَفْعِلُنْ فَاعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ فَاعِلُنْ
وَجْهُكِ قِيْثَارَتِي *** وَجْهُكِ قِيْثَارَتِي
مُسْتَفْعِلُنْ فَعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ فَعِلُنْ *** مُسْتَفْعِلُنْ فَعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ فَعِلُنْ
تغْشى وجوْهكمو *** منْ ذلّكمْ قترهْ
والثّأْر يجْمعنا *** منْ بلْدة الْكفرهْ
منْ كلّ منْ قتلو *** شهداءنا البررهْ
ممنْ لنا قتلو *** شهداءنا البررهْ
يوْماً سنخْضعكمْ *** ونذيْقكمْ أثرهْ
نميْر أصْله بالأخْلاق قدْ عرفَ *** طوْبى ليبْروْد قدْ زادتْ بكمْ شرفا
إنّا نحذّركمْ *** يا موْطن الْكفرةْ
قدْ زدْتنا غضباً *** يا توْأم الْبقرةْ
الْعيْب ديْدنكمْ *** والْجبْن يا نكرةْ
يابْن الْلتيْ عرفتْ *** بالْقحْبة الْقذرةْ
لَيْلٌ وَحُبُّكَ هَاذَا العَزْفُ آَلَمَنِي *** ضَاعَ السَّبِيْلُ فَلَا صَحْبٌ وَلَا أَثَرُ
لَيْلٌ وَحُبُّكَ هَاذَا العَزْفُ آَلَمَنِي *** شَوْقِي إِلَيْكَ وَنَارُ الْبُعْدِ تَسْتَعِرُ
لَا شَوْقَ يَبْقَى هُنَا لَا خَوْفُ لَا قَلَقُ *** أَفْنَيْتُُ عُمْرِي سُدَى بِالْآَهِأَحْتَرِقُ
شَوْقِي إِلَيْكَ وَنَارُ الْبُعْدِ تَسْتَعِرُ *** شَوْقِي إِلَيْكَ وَنَارُ الْبُعْدِ تَسْتَعِرُ
باتيْ كنجْمٍ يسيْر ليْلهُ وعلى *** آمالهِ غررٌ صافحه الْفجْرُ
حيّيْ الْكويْت سلامًا ترْبها الْعطرُ *** سوْف ينسّم بحْرًا شاقه الْقمرُ
قالتْ وقدْ يئستْ *** منْ كفْرهمْ عجبا
قالتْ وقدْ يئستْ *** منْ كفْرهمْ صبْرا
قالتْ وقدْ غرقتْ قالتْ وقدْ غرقتْ *** قالتْ وقدْ غرقتْ قالتْ وقدْ غرقتْ
غرقتْ وما عرفتْ *** غرقتْ وما عرفتْ
حبيْبتيْ أنْت لاْ حبٌّ سواْك أرىْ *** حبيْبتيْ بعْد حلْو العيْش ترْتحلِ
قالتْ وقدْ غرقتْ *** ما أجْمل الْغرقا
حبيْبتيْ أنْت لاْ حبٌّ سواْك أرىْ *** حبيْبتيْ أنْت لاْ حبٌّ سواْك أرىْ
قالتْ وقدْ غرقتْ *** قالتْ وما عرفتْ
قالتْ وما عرفتْ *** قالتْ وما عرفتْ
يا طالع الشّجرةْ *** يا طالع الشّجرةْ
أَخْشَى اللِّقَاءَ وَأَخْشَى الدَّهْرُ يُبْعِدُنَا *** فِي الْحالَتَيْنِ شَقَاءٌ كَيْفَ أَحْتَمِلُ
لَا يَسْكِبُ الدَّمْعَ إلّا مَنْ بِهِ أَلَمٌ *** فَكَيْفَ أَذْرِفُ دَمْعَي إنَني رَجُلُ
حيِّ الشآم ويبْروْدَ الّتيِ لْتمسَ *** فيْها الشّهيْد بظلْماء الدّجى قبسا
وَلَإِنْ نَسَيْتُ فَلَنْ أَنْسَاكَ يَا بَطَلًا *** وَلَإِنْ نَسَيْتُ فَلَنْ أَنْسَاكَ يَا بَطَلًا
وأبْجديّة عشْقي بات يعْرفها *** فمٌ أجاد بنطْق حروْفها وفمي
أنا الّذي أدبي قدْ خطّهُ قلمٌ *** منْ قبْل آدم جدِّ العرْب والعجمِ
أنا الّذي أدبي قدْ خطّهُ قلمٌ *** منْ قبْل آدم قبْل الخلْق كلّهمِ
أنا الّذي أدبي قدْ خطّهُ قلمٌ *** وأسْمعتْ كلماتي منْ به صممُ
الْحبّ والْفأْل والْإحْساس والْأملُ *** كالْغيْث والشّمْس والْأنْسام والزّهْرِ
قرْدٌ بآحة مقْبوْرٌ تحلّ بهِ *** لعنات منْ ظلموا وفي الدّجى قامو
قرْدٌ بآحة مقْبوْرٌ تحلّ بهِ *** حتّى الرّضيْع وما مسّتْه آثامُ
خمْسوْن عاماً نواعيْرٌتئنّ لهمْ *** سوْء الْعذاب لأطْفالٍ لنا سامو
اُخْفِي لَهِيْبًا وَدَمْعُ الْعَيْنِ يَكْشِفُهُ *** لَا لَيْسَ يُجْدِي لِحُزْنِ الْقَلْبِ كِتْمَانُ
لَا تَظْلمِ الْعَيْنَ إِنْ جَفَّتْ وَإِنْ سَكَبَتْ *** مَا الْعَيْنُ إِلَّا لِمَا فِي الْقَلْبِ عُنْوَانُ
أقبّل الجيْد يوْم العيْد مبْتهجاً *** في كلِّ رمْشة عيْنٍ أنْت لي عيْدي
أقبّل الجيْد يوْم العيْد مبْتهجاً *** في كلِّ رمْشة عيْنٍ أنْت يا عيْدي
لمْ ترْض حتّى صديْقاً أنْ تكوْن لها *** ولا جواب وما أبْدتْ لك السببَ
فقلْت ياقلْب دعْ عشْق الملوْك كفى *** وأنّ نازك لمْ تهْتمّ بكْ فأبى
فقلْت ياقلْب دعْ عشْق الملوْك ألم *** وأنّ نازك لمْ تهْتمّ بكْ فأبى
فقلْت ياقلْب دعْ عشْق الملوْك إذا *** فقلْت ياقلْب دعْ عشْق الملوْك إذا
لمّا تغنّتْ عروْس الشعْر قائلةً *** قفْ بالشآم وحيّيْ أهْلها النجبا
لمّا تغنّتْ عروْس الشعْر قائلةً *** لحْن الْبياتي وغنّى بعْدهُ بصبا
ترنّم العوْد في أوْتارهِ طربا *** لحْن الْبياتي وغنّى بعْدهُ بصبا
ترنّم العوْد في أوْتارهِ طربا *** لحْن الْبياتي فأبْدعْ بعْدهُ بصبا
ترنّم العوْد في أوْتارهِ طربا *** غنّى الْبياتي أو الْعجمْ ومنْه صبا
ترنّم العوْد في أوْتارهِ طربا *** غنّى الْبياتي ونهْونْدٍومنْه صبا
ترنّم العوْد في أوْتارهِ طربا *** ترنّم العوْد في أوْتارهِ طربَ
مولاتِ صمْتك قدْ بات يعذّبني *** وفي بعادك همّاً زاد ني رهقا
وظبْية الشّام عيْني لا تفارقها *** والسّحْروالنّحْر والعيْنان والوَدَقَ
وظبْية الشّام أغْوتْني بغرّتها *** والسّحْروالنّحْر والعيْنان والوَدَقَ
وظبْية الشّام أغْوتْني بغرّتها *** إني لعاشق فيْك الحبَّ قدْ صدقَ
ياقرّة العيْن يا فرحي وياسكني *** يا أطْيب الطيْب زاد بالهوى عبقا
ياقرّة العيْن يا فرحي وياسكني *** ياقرّة العيْن يا فرحي وياسكني
ياورْدة الشام عيْن الله تحْرسكِ *** ميّاسة القدِّ سبْحان الذي خلقَ
آهٍ حبيْبيْ لساني ليْس يعْرفها *** سوى لنازك نوْر العيْن ما نطقَ
سوى لنازك نوْر العيْن ما نطقَ *** سوى لنازك نوْر العيْن ما نطقَ
أوْأنْ تصدّقِ موْلاتيْ بمكْرمةٍ *** جوْدي عليَّ فإنّي سائلاً صدقة
جوْدي عليَّ فإنّي سائلاً صدقة *** جوْدي عليَّ فإنّي سائلاً صدقة
إذا رضيْت بشرْع الله يجْمعنا *** أبوْس خدّك والشفتان والْعنقا
إذا رضيْت بشرْع الله يجْمعنا *** أبوْس خدّك والشفتيْن والْعنقا
ونوْر وجْهك زاده بالجمال تقى *** ونوْر وجْهك زاده بالجمال تقى
إنّ السواد مع النّهْدي لمنْسجمٌ *** ونوْر وجْهك زاده بالجمال تقى
إنّ السواد مع النّهْدي لمنْسجمٌ *** سأعْشق الشّعْر والأقْلام والورقَ
كرْمى لنازك والقلْب الّذي خفقَ *** سأعْشق الشّعْر والأقْلام والورقَ
يا منْ ستتْرك في عمّان لي عبقا *** لا تهْجر الشّعْر والأقْلام والورقَ
يا منْ ستتْرك في عمّان لي عبقا *** سأهْجر الشّعْر والأقْلام والورقَ
ما نفْع قافيةٍ في جوْفها خجلُ *** إنّ القصائد لا تخْلوا منَ الغزلِ
تمْضيْ وهمُّك للْأيّاْمِ تنْسبهُ *** وقدْ لقيْت من الْآلاْم ماْ كاْنَ
تمْضيْ وهمُّك للْأيّاْمِ تنْسبهُ *** زوْراً وذنْبك والتَّقْصيْرُ قدْ باْنا
يا نازك القدّ في وصْف محاسنهِ *** تلعْثم الحرْف والأحْبار في قلمي
يا نازك القدّ في وصْف محاسنهِ *** فجدْ بوصْلك منْ يذْكرْك بالحلمِ
منّي رساْئل شوْقٍ قدْ بعثْت بها *** فجدْ بوصْلك منْ يذْكرْك بالحلمِ
قلْ لي حبيْبي لمنْ أشْكوْ أنا ألمي *** أنْت صديْقي وحبّك قدْ جرى بدمي
قلْ لي حبيْبي لمنْ أشْكوْ أنا ألمي *** قلْ لي حبيْبي لمنْ أشْكوْ أنا ألمي
يا خافِقاً عَبَسَتْ يَدا سَتائِرُهُ *** مِنْ نَهْجِ نَفْسٍ تَفَرَّعَتْ قَبائِلُها
فكنْت أسْموْ بآيات الإله رضاً *** لمّا أقبّل منْها الخدُّ أوْ فاها
فكنْت أسْموْ بآيات الإله رضاً *** حيْناً أقبّل منْها الخدُّ أوْ فاها
فكنْت أسْموْ بآيات الإله رضاً *** لمّا ارْتويْت بعذْب الشهْد منْ فاها
فكنْت أسْموْ بآيات الجمال رضاً *** لمّا ارْتويْت بعذْب الشهْد منْ فاها
يا واسع الْعيْن إنّي قدْسمعْت صدى *** فقلْت روْحي ومالي للْحبيْب فدا
جعلْت قلْبك بالْأقْفال موْصدةً *** حسْبي وصاْلك يُهْدي وحْدتي رغَدا
لماذ قلْبك بالْأقْفال موْصدةً *** حسْبي وصاْلك يُهْدي وحْدتي رغَدا
لماذ قلْبك بالْأقْفال موْصدةً *** حسْبي وصاْلك يُهْدي وحْدتي رغدَ
لماذ قلْبك بالْأقْفال موْصدةً *** حسْبي وصاْلك يهْدي عيْشةً رغدَ
لماذ قلْبك بالْأقْفال موْصدةً *** حسْبي وصاْلك أرْجوْ عيْشةً رغدَ
إنْ كنْت تسْمعني يا مهْجتي فأنا *** ينْبوْعَ عشْقٍ تغنّى بالْهوى بردى
إنْ كنْت تسْمعني يا مهْجتي فأنا *** ينْبوْعَ عشْقٍ تعلّمْ بالْهوى بردى
إنْ كنْت تسْمعني يا مهْجتي فأنا *** ينْبوْعَ حبٍّ تعلّمْ بالْهوى بردى
إن كنْت تسْمعني يا مهْجتي فأنا *** ناديْت أ يْن حبيْبي لمْ يجبْ أحدا
قالتْ ستلْمح إعْجابي وتقْرأهُ *** في نظْرة العيْن حال دوْنهُ خجلي
يا سيّد القلْب قدْ بان الغرام جلي *** في بعْضنا ذبْن مثْل السّمْن والْعسلِ
يا سيّد القلْب قدْ بان الغرام جلي *** نذوْب في بعْض مثْل السّمْن والْعسلِ
يا سيّد القلْب قدْ بان الغرام جلي *** وذبْن في بعْض مثْل السّمْن والْعسلِ
جوْدي عليَّ بشهْدٍ منْك يسْكرني *** إنّي لعيْنيْك صغْت الْحبَّ في جُملي
إنّي لعيْنيْك صغْت الْحبَّ في جملي *** إنّي لعيْنيْك صغْت الْحبَّ في جملي
منْ سرّة الْبطْن للْنّهديْن فالمقلِ *** وزّعْت بالعدْل فيْما بيْنها قبلي
منْ ضامر الْبطْن للْنّهديْن فالمقلِ *** وزّعْت بالعدْل فيْما بيْنها قبلي
منْ أسْفل الْبطْن للْنّهديْن فالمقلِ *** وزّعْت بالعدْل فيْما بيْنها قبلي
يا واسع الْعيْن إنّي قدْسمعْت صدى *** ناديْت أ يْن حبيْبي لمْ يجبْ أحدا
يا واسع الْعيْن إنّي قدْسمعْت صدى *** ناديْت أيْن حبيْبي لمْ يجبْ أحدا
يا واسع الْعيْن إنّي قدْسمعْت صدى *** يا واسع الْعيْن إنّي قدْسمعْت صدى
قال اسْبقوْنيَ إنّي داعياً لكمُ *** وأقْرأ الورْد ألْفاً سوْرة البقرة
فقلْت ياشيْخ خذْ هذا السّلاح وقمْ *** فأنْت قائدنا نرْجوا بك الظّفرَ
ناد المناديَ حيّ على الجهاد فقدْ *** دخل الْبيوْتَ مجوْسٌ رافضةْ فجرة
ناد المناديَ حيّ على الجهاد فقدْ *** إنّ الحواريَ للْشّهداءِ منْتظرة
قدْقال شيْخيَ في عصْماء خطْبتهِ *** إنّ الحواريَ للْشّهداءِ منْتظرة
قدْقال شيْخن في عصْماء خطْبتهِ *** والدّمْع منّي على حال البلاْدجرى
اليوْم إنّي عقوْق الخاشعيْن أرى *** والدّمْع منّي على حال البلاْدجرى
اليوْم إنّي عقوْق الخاشعيْن أرى *** اليوْم إنّي عقوْق الخاشعيْن أرى
دعوْتُ ربّي ليبْقي حبَّنا أبداً *** بحقّ مرْيم في القرْآن والْبقرة
إسْألْ فؤاْدك يا حبّي و هلْ خَطَرَ *** كرْمى عيوْنك أنّيْ أرْكب الخطرَ
بباْل غيْري بهذا الكوْن ماخطرَ *** كرْمى عيوْنك أنّيْ أرْكب الخطرَ
أنْظرْ لعيْنيَّ واسْرحْ حالماً فترى *** بأنَّ عشْقي إلى عيْنيْك ما فترَ
انْظرْ لعيْنيَّ واسْرحْ حالماً فترى *** بأنَّ عشْقي إلى عيْنيْك ما فترَ
قلْبي دعاك وصالٌ للْهوى فصلي *** وتيْه عشْقاً على صدْري بلا خجلِ
قلْبي دعاك وصالٌ للْهوى فصلي *** قلْبي دعاك وصالٌ للْهوى فصلي
مابيْن خاصرةٍ والنّهْدِ والمقلِ *** ترنّمتْ شفتي ريّانةٌ قُبَلي
مابيْن خاصرةٍ والنّهْدِ والمقلِ *** مابيْن خاصرةٍ والنّهْدِ والمقلِ
ما بيْن نهْديْن ثمَّ النّحْرِ فالْمقلِ *** وزّعْتُ عدْلاً لها مسْتأْنساً قبلي
ما بيْن نهْديْن ثمَّ النّحْر فالْمقلَ *** وزّعْتُ عدْلاً لها مسْتأْنساً قبلا
ما بيْن نهْديْن ثمَّ النّحْر فالْمقلِ *** وزّعْتُ عدْلاً لها ولأجْلها قبلا
ما بيْن نهْديْن ثمَّ النّحْر فالْمقلِ *** وزّعْتُ عدْلاً لها ولأجْلها قبلي
ما بيْن نهْديْن ثمَّ النّحر الْمقلِ *** وزّعْتُ عدْلاً لها ولأجْلها قبلي
مابيْن خصْريْن والنّهْديْن و الْمقلِ *** وزّعْتُ عدْلاً لها ولأجْلها قبلي
انْظرْ لعيْنيَّ نظْرةَ عاْشقٍ فترىْ *** أقْسمْت عشْقي إلى عيْنيْك ما فترَ
انْظرْ لعيْنيَّ نظْرةَ عاْشقٍ فترىْ *** ميْزان عشْقي إلى عيْنيْك ما فترَ
انْظرْ لعيْنيَّ نظْرةَ عاْشقٍ فترىْ *** قدْكان عشْقٍ إلى عيْنيْك ما فترَ
باْهتْ بك الواْحة الغنّاْء فيْ طربٍ *** وسرّهاْ النّهْل منْ عذْب الأفاْنيْنِ
إذاْ جلاْل بْن طاْهاْ قاْل قاْفيةً *** قحدّث الشّعْر عنْ صدْق البراْهيْنِ
ما أرْوع الشّعْر بالدّمعات تكْتبهُ *** فيهِ الْأمانيْ كشهْد النّحْل منْ فيْها
ما أرْوع الشّعْر بالدّمعات تكْتبهُ *** ما أرْوع الشّعْر بالدّمعات تكْتبهُ
لك الثّناْء علىْ حرْفٍ تنمّقهُ *** يحمّل الرّيْح أنْفاْس الرّياْحيْن
فياْ جلاْل بْن طاْهاْكلّ قاْفيةٍ *** تسوْق عنْ فضْلكمْ صدْق البراْهيْنِ
فياْ جلاْل بْن طاْهاْ كلّ قاْفيةٍ *** تسوْق عنْ فضْلكمْ صدْق البراْهيْن
فلاْ جزاْء لما أوْليْت منْ كرمٍ *** غيْر الدّعاْء برجْحاْن المواْزيْن
هاذيْ الْأموْر فإنْ تعْجبْ فلا عجبٌ *** فالنّاس مضْطربٌ والنّاس أشْباهُ
أصْغتْ لك الواْحة الخضْراْء منْ طربٍ *** بصوْتك العذْب ياْ حلْو التّلاْحيْنِ
فسْلمْ وغرّدْ علىْ أغْصاْن دوْحتهاْ *** فأنْت منْ أهْلهاْ الغرّ المياْميْنِ
فلاْ جزاْء بماْ أوْليْت منْ كرمٍ *** غيْر الدّعاْء برجْحاْن المواْزيْنِ
فأنْت شهْمٌ من الفرْساْن ديْدنهُ *** كسْب البطوْلاْت فيْ كلّ المياْديْن
رؤىً ستبْقىْ بماْ أمّلْت شاْهدةً *** علىْ نقاْ الرّوْح منْ أقْوىْ البراْهيْنِ
هديّةً منْ ثميْن الشّعْر ساْميةً *** عنْد النّقيّيْن تشْرىْ بالملاْييْنِ
لطاْئفٌ منْ جناْن القلْب ترْسلهاْ *** نديّةً تطْرب الغرّ المياْميْنِ
يطلّ منْ شرْفة الأخْلاْق مؤْتلقاً *** ينثّ معْنىً يحاْكيْ مسْك داْريْنِ
أصْغتْ لك الواْحة الخضْراْء معْجبةً *** بصوْتك الحرّ ياْ عذْب التّلاْحيْنِ
قرْع النواقيْص في يبْروْد عانقهُ *** لحْن الأذان بصوْتٍ خاشعٍ رطبِ
ياشامة الكوْن كمْ ضمّتْ جواْنحكِ *** من الصّحابةِ والأحْباب لي ونبي
ياشامة الكوْن أمّي دوْنكي وأبي *** والروْح منّي على مرآك تنْتحبي
هاْذاْ الثّناْء علىْ حرْفٍ تنمّقهُ *** بنكْهة الفلّ أوْ فوْح الرّياْحيْنِ
لك الثّناْء علىْ حرْفٍ تنمّقهُ *** بنكْهة الفلّ أوْ فوْح الرّياْحيْن
فقلْت ياقوْم إنّ العشْقَ ماعرفَ *** إلّا الْصبابةَ يا منْ بالهوى جهلو
فقلْت ياقوْم إنّ العشْقَ ماعرفَ *** إلّا الْجوارحَ يا منْ بالهوى جهلو
فقلْت ياقوْم إنّ الحبّ ماعرفَ *** إلّا الْجوارحَ يا منْ بالهوى جهلو
يعيّروْني بأنّي قدْ عشقْتُ فتىً *** منْه الذوائبُ قدْشابتْ بها خصلُ
إنّ الهلال تسرّ العيْن رؤْيتهُ *** وآية الحسْن حيْن البدْر يكْتملُ
أما الحبيْب فما رقّ لصاحبهِ *** يا قاسيَ القلْب كالجلْموْدِ كالحجرِ
ترى المحبّ يعاني في محبّتهِ *** مواسيَ القلْبَ بالْأفْكار والصّورِ
الحبُّ يدْخل قلْباً ليْس يسْألهُ *** منْ غيْر موْعدْ و تلْك حكْمةُ الْقدرِ
الحبّ يدْخل قلْباًحيْن غفْلتهِ *** منْ غيْر موْعدْ و تلْك حكْمةُ الْقدرِ
الحبّ يدْخل قلْباًحيْن غفْلتهِ *** منْ غيْر موْعد تلْك حكْمةُ الْقدرِ
الحبّ يدْخل قلْباًحيْن غفْلتهِ *** من ْدوْن موْعد تلْك حكْمةُ الْقدرِ
إنْي أُحبُّكَ سِرَّاً لَسْت تَعْرِفُهُ *** أُخْفِي عَلَيْكَ لِأَنْي عاشقٌ خجلُ
إنْي أُحبُّكَ حُبَّاً لَسْت تَعْرِفُهُ *** أُخْفِي عَلَيْكَ لِأَنْي عاشقٌ خجلُ
نهْديْن كالْورْد والْحلماْت مبْسمها *** إنْ ضعْت يوْماً فإنّي في بساتيني
ماذا أقوْل لقلْبي حيْن يسْألني *** ماذا أقوْل لقلْبي حيْن يسْألني
السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ *** فِي نَصْلِه الفَصْلُ بَيْنَ العَدْلِ وَ الحَيْفِ
فَحْواكَ عَيْنٌ على نَجْوَاكَ يامَذِلُ *** حَتَّامَ لاَيَتَقضَّى قَوْلُكَ الخَطِلُ
فالرّوْح تعْشق قبْل الْعيْن والْأذنِ *** ناْجيْت روْحي بسرٍّ ليْت تعْرفهُ
الرّوْح تعْشق قبْل الْعيْن والْأذنِ *** تاْجيْت روْحي بسرٍّ ليْت تعْرفهُ
الرّوْح تعْشق قبْل الْعيْن والْأذنِ *** وتسْم روْحي بسرٍّ ليْت تعْرفهُ
الرّوْح تعْشق قبْل الْعيْن والْأذنِ *** وتسْم روْحي بسرٍّ لسْت تعْرفهُ
الرّوْح تعْشق قبْل الْعيْن والْأذنِ *** الرّوْح تعْشق قبْل الْعيْن والْأذنِ
هُوَّ الغَرَامُ إذاً *** هُوَّ الغَرَامُ إذاً
غَرَامُكِ المُحَرَمْ *** مُسْتَفْعِلُنْ فَاعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ فَعِلُنْ
فِي كُلِّ نَاحِيَةٍ يَسْتَنْجِدُوْ أَهْلُهَا *** مَاتَتْ ضَمَائِرُنَا وَالفِكْرُ مُنْتَدَبُ
تُدْمِي بِهَا جَرْحَهَا فِي كُلِّ مِئْذَنَةٍ *** وَجَوُّهَا يَشْتَكِي الخِذْلَانَ وَالتُّرَبُ
تُدْمِي بِهَا جَرْحَهَا فِي كُلِّ مِئْذَنَةٍ *** فِي كُلِّ لَيْلٍ عَلَيْهَا تُمْطِرُ الشُّهُبُ
يَدُكُّهَا الظُّلْمُ وَالطُّغْيَانُ مُسْتَأْسِدًا *** فِي كُلِّ لَيْلٍ عَلَيْهَا تُمْطِرُ الشُّهُبُ
يَدُكُّهَا الظُّلْمُ وَالطُّغْيَانُ مُسْتَأْسِدًا *** إِيْرَانُ وَارُوْسِيَا وَالْأَرْضُ تُغْتَصَبُ
أَمْسَتْ تُعَانِي وَأَمْسَى الكَلْبُ تَتْبَعُهُ *** إِيْرَانُ وَارُوْسِيَا وَالْأَرْضُ تُغْتَصَبُ
الشَّامُ تَبْكِي دَمًا يَا أَيُّهَا العَرَبُ *** وَغَرَّكُمْ شَجْبُكُمْ وَالأُنْسُ وَالطَّرَبُ
إنِّيْ أحبُّ وبيْتُ الْقلْبِ مُرْتَهِنُ *** إنِّيْ أحبُّ وبيْتُ الْقلْبِ مُرْتَهِنُ
فيْ شرْعة الْحبّ آياتُ الْهوَى كتبتْ *** على جبيْنك واسْتقْبلْت محْرابيْ
أرْجوْك أغْمضْ فع العيْنيْن طاْئعةً *** حتّى تذوْبيْن في كلّي وتلْتصقي
يامنْ سكبْتي بحبْر العشْق في ورقي *** بالله أرْجوْك نجّيني من الغرقِ
ففيْ حماْة نواْعيْرٌ بكتْ ألماً *** لمّا بدا نجس الغدّار وانْكشفَ
ففيْ حماْة نواْعيْرٌ بكتْ ألماً *** لما بدا نجس الْعلويِّ وانْكشفَ
ففيْ حماْة نواْعيْرٌ بكتْ ألماً *** لما بدا غدر الْعلويِّ وانْكشفَ
المسْجد الجاْمع الأمويّ مرْتهنٌ *** من ْعابد الْفرْج بالإرْهاب قدْ عرفا
منه الرّفات سأخْرجها و أحْرقها *** أمّا الْقبوْر فإنّي جاْعلٌ كسفا
إنّي حسبْت بأنّ الْحبّ قهْوتنا *** إنّي حسبْت بأنّ الْحبّ قهْوتنا
ضحكْت لمّا أرادتْ منْ سذاجتها *** تقْليْد أوْهامها أشْباه عنْواني
قلْت سلاْمًا على الدّنْيا بأجْمعها *** فقدْ لقيْت بقلْبيْ كلّ أوْطانيْ
يا بِضْعَةُ المصْطفى *** يَا شَامَنَا يَا شَامي
لأجْل إيْمان أنْ تبْقى بعافيةٍ *** دعوْت ربّيَ في فرْضي وفي سنني
لأجْل حبّيَ أنْ تبْقى بعافيةٍ *** دعوْت ربّيَ في فرْضي وفي سنني
دعوْت ربّيَ في فرْضي وفي سنني *** دعوْت ربّيَ في فرْضي وفي سنني
وحيْن غاْب كأنّ الأمْر لمْ يكنِ *** وحيْن جاْء كأنّ الأمْر لمْ يكنِ
وحيْن جاْء كأنّ الأمْر لمْ يكنِ *** وحيْن جاْء كأنّ الأمْر لمْ يكنِ
انّ اللآلىءَ في الأصْداف ما علمتْ *** فيْها الجمال وفيْها غاليَ الثّمنِ
انّ اللآلىءَ في الأصْداف ما علمتْ *** انّ اللآلئَ في الأصْداف ما علمتْ
انّ اللآلىء في الأصْداف ما علمتْ *** انّ اللآلىء تحْت البحْر ما علمتْ
انّ اللآلىء تحْت البحْر ما علمتْ *** انّ اللآلىء تحْت البحْر ما علمتْ
لا تسْأليْني لماذا دائماً ومتى *** في بحْر حبّك طوْعاً أبْحرتْ سفني
في بحْر حبّك طوْعاً أبْحرتْ سفني *** في بحْر حبّك طوْعاً أبْحرتْ سفني
لا تسْأليْني لماذا دائماً ومتى *** لا تسْأليْني لماذا دائماً ومتى
في بحْر حبّك طوْعاً ابْحرتْ سفني *** في بحْر حبّك طوْعاً ابْحرتْ سفني
في بحْر حبّك قسْراً ابْحرتْ سفني *** في بحْر حبّك قسْراً ابْحرتْ سفني
في بحْر عيْنك قسْراً ابْحرتْ سفني *** في بحْر عيْنك قسْراً ابْحرتْ سفني
ماذا تريْد بمنْ جرّبهُ قدرٌ *** حنّكهُ نظرٌ منْ كلّ ألْوانِ
ألفْت غرْبتها منْ حيْن صحْبتها *** عرفْت أبْوابها ما الدّرْب يخْفانيْ
قلْت سلامًا على الدّنْيا بأجْمعها *** فقدْ لقيْت يقلْبيْ كلّ أوْطاني
أذوْب فيْك فأنْت الآن منّي أنا *** مزيْج كوْثر مثْل الماء واللّبنِ
أذُوْب فيْك فأنْت الآن منّي أنا *** أذُوْب فيْك فأنْت الآن منّي أنا
وجادك الحسْن موْصوْلاً بعاطفةٍ *** جلَّ المصوّر عنْ كلِّ العبادِ غني
وجادك الحسْن موْصوْلاً بعاطفةٍ *** هو المصوّر عنْ كلِّ العبادِ غني
وجادك الحسْن موْصوْلاً بعاطفةٍ *** هو الكريْم وعنْ كلِّ العبادِ غني
عشقْت روْحك في سرّي وفي علني *** هو الكريْم وعنْ كلِّ العبادِ غني
عشقْت روْحك في سرّي وفي علني *** وما سواك ععنْ كلِّ العبادِ غني
عذْراً حبيْبي إذا ما مسّني نَصَبٌ *** منْكَ حبيْبي وفيْكَ ينْتهي حَزَني
عذْراً حبيْبي إذا ما مسّني نَصَبٌ *** منْكَ حبيْبي وفيْكَ ينْتهي عَتَبي
وآيةٌ فيْكَ سبْحانَ الذي جعلَ *** لنوْر وجْهكَ هَمْسَ الحبِّ في أذُني
وآيةٌ فيْكَ سبْحانَ الذي جعلَ *** وآيةٌ فيْكَ سبْحانَ الذي جعلَ
وآيةٌ فيْكَ سبْحانَ الذي جعلَ *** عَشِقْتُ روْحَكَ في سرّي وَفي عَلَني
وَبِتُّ أحْلُمُ في حُلُمٍ يُصارحني *** عَنّي وَعنْكَ وَيوْقِفَ آلةَ الزَمَنِ
وَبِتُّ أحْلُمُ في حُلُمٍ يُصارحني *** عَنّي وَعنْكَ وَأوْقِفَ آلةَ الزَمَنِ
وَبِتُّ أحْلُمُ في حُلُمٍ يُصارِحُني *** وَبِتُّ أحْلُمُ في حُلُمٍ يُصارِحُني
عُذْراً حَبيْبي إذَاْ مَاْ مَسَّني نَصَبٌ *** عُذْراً حَبيْبي وَفيْكَ لَمُنْتَهى عتبي
عُذْراً حَبيْبي إذَاْ مَاْ مَسَّني نَصَبٌ *** مِنْكَ حَبيْبي وَفيْكَ لَمُنْتَهى عتبي
عُذْراً حَبيْبي إذَاْ مَاْ مَسَّني نَصَبٌ *** عُذْراً حَبيْبي إذَاْ مَاْ مَسَّني نَصَبٌ
أسَرْتَ قَلْبيَ سُبْحانَ الّذي جَعَلَ *** لُجَيْنُ قَدِّكَ مَغْسوْلاً مِنَ الدّرَنِ
أسَرْتَ قَلْبي فَسُبْحانَ الّذي جَعَلَ *** لُجَيْنُ قَدِّكَ مَغْسوْلاً مِنَ الدّرَنِ
لُجَيْنُ قَدِّكَ مَغْسوْلاً مِنَ الدّرَنِ *** لُجَيْنُ قَدِّكَ مَغْسوْلاً مِنَ الدّرَنِ
فيْكَ تَجَلّيْتُ وَالْ إيْماْنُ دَثّرَني *** فيْهِ الْعُطوْرِ بِطِيْبَ الْمِسْكِ عَطّرَني
فَخِفْتُ نَهْدَكِ إنْ جاءَ وغازلني *** فَخِفْتُ نَهْدَكِ إنْ جاءَ وغازلني
وفيْ سُهاديْ وفيْ نوْميْ وفيْ حُلُميْ *** وفيْ سُهاديْ وفيْ نوْميْ وفيْ حُلُميْ
منْ يعْشَقِ الرّوْحَ لاْينْظرْ إلى الْبدنِ *** منْ يعْشَقِ الرّوْحَ لاْينْظرْ إلى الْبدنِ
عَشِقْتُ روْحَكَ في سرّي وَفي عَلَني *** عَشِقْتُ روْحَكَ في سرّي وَفي عَلَني
لَمْ يَبْقَ شَيْءٌ مِنَ الذِّكْرَى لِنَاْ دَاْعِمُ *** إِلَّاْ الَّذِيْ حَمَلَتْ يَدَاْكَ يَاْ قَاْسِمُ
أقْوى الْأياديْ يدٌ منْ نبْل قوّتها *** ما أوْجعتْ أحدًا أوْ أزْعجتْ أحدا
شَوْقَ بَقَلْبِيْ *** حَنِيْنَ نَاْدَنِيْ
شتَّى وأحْكم أمْر النّاس فاجْتمعا *** شتَّى وأحْكم أمْر النّاس فاجْتمعا
سوْءَ الْعذاْبِ لِأطْفاْلٍ لناْ ساْموا *** سوْءَ الْعذاْبِ لِأطْفاْلٍ لناْ ساْموا
ياْ حَاْدِيَ الْعيْسِ عَجّلْ بالْمَسيْرِ إلى *** قبْرٍ لحَاْفظَ خَاْنَ الدّيْنَ والشّرَفَ
باْنَتْ سُعَاْدُ ومنْهَا الْقلْبُ قَدْ رَجَفَ *** وَتاْهَ دَمْعٌ على الْخَدّيْن قَدْ نَزَفَ
منْ راْغبٌ أملًا فيْ رحْلة الْعمرِ *** مَنْ رَغْبَةٍ مَشِيَتْ
منْ راْغبٌ أملًا فيْ رحْلة الْعمرِ *** مَنْ رَغْبَةٍ مَشِيَتْ دُوْنَ
وَحِكَمْ وَخَلْقْ *** وَإيْمَانْ كَمَالّهَمْ
قِطَفْتَ مَنّ *** سِيَرْهَمْ قِيَمَ
أَقْلامِنَا قَصْرَتَ *** وَحْرُوْفِنَا نَقْصَتْ
كَلِمَاْتِنَاْ عِجْزَتَ *** تَوْفِيْ صَحَاْبَتَنَاْ
أَقْلَاْمُنَاْ قَصُرَتْ *** وَحْرُفِنَاْ نَقُصَتْ
كُنْ ذَاكِرَاً أبَدَا *** لِلْمَوْتِ وَالقَبْرِ
بَاتَتْ عَصَافِيْرُهَا وَالدَّوْحُ يَحْلُوْ لَهَا *** فِيْ الْعَرْجِ لَمَّا تَقَابَلْنَا جَنُوْبَ الْعِمَقْ
بَاتَتْ عَصَافِيْرُهَا وَالدَّوْحُ يَحْلُوْ لَهَا *** فِيْ رَوْضَةٍ مَا سَقَاهَا مُزْنُهَا أَوْ بَرَقْ
فِيْ رَوْضَةٍ مَا سَقَاهَا مُزْنُهَا أَوْ بَرَقْ *** فِيْ رَوْضَةٍ مَا سَقَاهَا مُزْنُهَا أَوْ بَرَقْ
إنّيْ على الْعهْد لا شيْءٌ يكدّرهُ *** لا زلْت أنْظر ما قدْ كنْت تنْظرهُ
لَكَمْ ظَمِئْتُ وَعَيْنِ اَلْمَاءِ صَافِيَةٌ *** تَنْسَابُ قُرْبِي زُلَالًا وَالفُؤَادُ ظَمِي
كُنْ فى الحَيَاةِعَطَا *** كَالمَاءِ إذْ يَسْرِ
كُنْ صَادِقَاً قَولَا *** كُنْ وَاضِحَ الفِكْرِ
كُنْ صَادِقَاً قَولَا *** يَهْدِى إلَى الخَيْرِ
كُنْ صَادِقَاً قَولَا *** فَالصِّدْقُ إنْ تَدْرِى
قُلْ أصْدَقَ القَولِ *** فالصَدْقُ إنْ تَدْرِى
قُلْ أصْدَقَ القَولِ *** فَالعَفْوَ إنْ تَدْرِى
قُلْ أصْدَقَ القَولِ *** والعَفْوَ إنْ تَدْرِى
قُلْ أصْدَقَ القَولِ *** وألمْ يحاصرنيْ
ياْبهْجة الْعمْر هاْذاْ الدّرْبمبْتسماً *** ومنْخطاْك يبشّ العلْم والأدبُ
ياْبهْجة الْعمْر هاْذاْ الدّرْبمبْتسماً *** منْ مطْلعِ الْفجْرِ حتّى الشّمْس تحْتجبُ
أَعْمَىْ وَأَبْكَمُ تَسْتَنْهَضْ بِهِلْأُمَمو *** لَوْلَتّشَهّدُ صَارَتْ لَاْ
مَاْقَاْلَ لَاْ قَطّ إِلّاْ فِيْ تَشَهّدُهُ *** لَوْلَتّشَهّدُ صَارَتْ لَاْ
تَشْكَوْ إِلَيَّ سُهُاْدًا مَاْ لَهُ عَدَمُ *** قَدْ فَتَّ فِيْ قَلْبِهَاْ الْآهَاْتُ وَ الْأَلَمُ
لا تَمْتَطِى خَيلَا *** أحْسِنْ إلى البَشَرِ
كُنْ مُحْسَنَاً وَرِعَا *** أكْثِرْ مِنَ الذِّكْرِ
كُنْ مُحْسَنَاً قَولَا *** والْعيْن تأْبى فهاذا الدّمْعُ يفْضحهُ
كُنْ طَيّبَاً سَمِحَا *** والْعيْن تأْبى فهاذا الدّمْعُ يفْضحهُ
كُنْ نَاطِقَاً خَيرا *** مَا أعْظَمَ الخَيرِ
كُنْ نَاطِقَاً خَيرَا *** كُنْ حَازِمَاً حُرِّ
رَبّاً سَيُمْهِلُنَا *** إذْ نَقْتَرِفْ شَرِّ
رَبّاً سَيُمْهِلُنَا *** إنْ نَفْعَلُ الشَّرِّ
لا تَفْقِدَ الأمَلَا *** أوْ تَجْزَعَ الفَقْرِ
كُنْ فى الحَيَاةِ عَطَا *** كَالمَاءِ إذْ يَسْرِ
إعْلَمْ بِأنَّ لَنَا *** فى ذَلِكَ العُمْرِ
إعْلَمْ بِأنَّ لَنَا *** فى أَخِرَ العُمْرِ
كُنْ شَاكِراً دَومَا *** بِاليُسْرِ وَالعُسْرِ
كُنْ شَاكِراً دَومَاً *** كُنْ شَاكِراً دَومَاً
كُنْ فى الحَيَاةِ كَمَا *** كَالمَاءِ إذْ يَسْرِ
أَنَخْتُ حَرْفِيَ صَوْتَاً فِيْ الدُّجَى النَّزِقِ *** كَيْ أَسْتَبِيْحَ فَضَاءَتِيْ مِنَ الغَسَقِ
قدْ يكْره الْمرْء عقْبًا كاد يدْركها *** لوْجاد سعْيٌ لهُ فيْما تمنّاهُ
قدْ يكْره الْمرْء عقْباه سيدْركها *** لوْ جاد سعْيٌ لهُ فيْما تمنّاهُ
قدْ يكْره الْمرْء عقْباه سيدْركها *** لوْ جاد سعْيٌ لهُ بالّذْ تمنّاهُ
لا ليْل فيْها وللّيْل بها لذّةٌ *** أنْت بها بشرٌ أنْت بها تدْري
لا ليْل فيْها وللّيْل بها لذّةٌ *** أنْت بها بشرٌ حيٌّ بلا كدرِ
قدْ كنْت منْطلقًا والْقلْب منْغلقٌ *** لمّا فتحْت فؤاديْ كوْنيَ انْغلقا
إنْ تسْألوْ عنْ صحابيْ الشّمْس والْقمرُ *** والْبحْر والّيْل والْأنْسام والزّهْرُ
إنْ تسْألوْ عنْ هوايَ الشّمْس والْقمرُ *** والْبحْر والّيْل والْأنْسام والزّهْرُ
أَوْحَتْ بِهِ أَنَةٌ تَشْكُوْ بِأَنَّ لَهَاْ *** عِرْضًا تَنَاْوَشَهُ الْأَعْدَاْ وَ مَاْ لُجَمُوْا
لا ليْل فيْها وللّيْل بها لذّةٌ *** أنْت بها بشرٌ بنْت عن الشّرِّ
لا ليْل فيْها وللّيْل بها لذّةٌ *** أنْت بها بشرٌ بان عن الشّرِّ
لا ليْل فيْها وللّيْل بها طعمٌ *** أنْت بها بشرٌ بان عن الشّرِّ
لا ليْل فيْها وللّيْل بها فرحٌ *** أنْت بها بشرٌ بان عن الشّرِّ
الْحبّ والْفأْل والْإحْساس والْأملُ *** أنْت بها بشرٌ بان عن الشّرِّ
الْحبّ والْفأْل والْإحْساس والْأملُ *** لا تخْش منْ بعْدها ليْلنْ ولا كدرا
الْحبّ والْفأْل والْإحْساس والْأملُ *** كالْغيْث والشّمْس والْأنْسام والْبحْرِ
الْحبّ والْفأْل والْإحْساس والْأملُ *** الْحبّ والْفأْل والْإحْساس والْأملُ
سَقَطَ النِّظَامُ فَلَا تَغْرُرْكَ غَضْبَتُهُ *** مَهْمَا يَطِيْشُ فَإِنَّ الكُلَّ مَطْرُوْدُ
سَقَطَ النِّظَامُ فَلَا تَغْرُرْكَ غَضْبَتُهُ *** عِيْدٌ بِأَيَّةِ حَالٍ عُدْتَ يَا عِيْدُ
قدْ أقْبَل العِيْدُ يا صحْبي فحيّوهُ *** فَأَحْسَنُ الْقَوْلِ عِنْدَ الْنَّاسِ رِتْوِيْتُ
وا لَهْفَ جِسْميْ الذيْ لَمْ يَتَّزِنْ وَبَدَا *** كَأنَّما زُلْزِلَتْ مِنْ تَحْتِهِ الأرْضُ
إنِّيْ أُحِسُّ عُروْجَ الرُّوْحِ مِنْ جَسَديْ *** وا لَهْفَ عُمْريْ إذا بِالجُرْمِ يَنْقَضُّ
إنّي حرمْتُ من الْأيّام فرْحتَها *** وصرْتُ في ثَوْبِ أحْزانٍ وحرْماني
وإنْْ طرقْتُ على باب الْهوى سمعتْ *** أذُن الْحبِيْب منَ الْخفّاقِ دقّاتُ
وإنْْ طرقْتُ على باب الْهوى سمعتْ *** أذُن الْحبِيْب بأنّ الْقلْب دقّاتُ
وإنْ طرقْتُ على باب الْهوى زمناً *** ما صابني بانْتظار ردّكِ الْمللُ
قدْ ذقْت طعْم هواك دُوْن معْرفةٍ *** أذالك الْحبّ فِيْك ذقْت أمْ عسلُ
فيْك الرّجاء وبالْآمال قدْ رفعو *** يا سامعًا واهبًا بالْخيْر مطّلعُ
وإي شمي تلما تي تا قرا ئحتي *** سا لي كأي ني لذي قي أي معي بصلو
حَجَّ الحَجِيْجُ إِلى مَولَاهُمُ *** زُمُرا
وَحَارَتِ الأَحْرُفُ الغَرَّاءُ فِيْ قَلَمِيْ *** وَاهاً لِحَرْفٍ صَبَا ونَظْمُهُ آتِيْ
وَاهاً لِحَرْفٍ صَبَا ونَظْمُهُ *** آتِيْ
إِنِّيْ ذَكَرْتُ صِحَاباً كَانَ *** قُرْبُهُمُ
وَحَارَتِ الأَحْرُفُ الغَرَّاءُ فِيْ قَلَمِيْ *** وَاسْتَظْهَرَ الحُزْنُ مِنِّيْ أَلْفَ قَافِيَةٍ
وَحَارَتِ الأَحْرُفُ الغَرَّاءُ فِيْ *** قَلَمِيْ
وَاسْتَظْهَرَ الحُزْنُ مِنِّيْ أَلْفَ *** قَافِيَةٍ
وَاسْتَبْطَئَ الدَمْعُ فَجْراً مِنْ *** مُعَانَاتِيْ
بَاعُوْكَ بَاعُوْكَ لَا تَحْفَلْ بِرَكْبِهِمُ *** قَدْ كُنْتُ أُبْصِرُ فِيْ صَحْبِيْ مَآَثِرْ مَا
بَاعُوْكَ بَاعُوْكَ لَا تَحْفَلْ *** بِرَكْبِهِمُ
قَدْ كُنْتُ أُبْصِرُ فِيْ صَحْبِيْ *** مَآَثِرْ مَا
فيْك الرّجاْء على الْآمال قدْ رفعو *** يا قادرًا واهبًا بالْكلّ مطّلعُ
فيْك الرّجاْء على الْآمال قدْ رفعَ *** يا قادرًا واهبًا بالْكلّ مطّلعُ
فيْك الرّجاْء على الْآمال قدْ رفعتْ *** يا قادرًا واهبًا بالْكلّ مطّلعُ
كلّيْ إليْك ومنْك والرّجاْ أملي *** إنْ خفْت منْك إلىْ رحْماْك أبْتدرُ
كلّيْ إليْك ومنْك والْغيوْب على *** والرّزْق والرّوْح والْأيْماْن والْعمرُ
ومنْك مبْتدئيْ وسرّ مخْتتميْ *** والرّزْق والرّوْح والْأيْماْن والْعمرُ
إنْ حدّث الشّعْر أهْل اللّيْل مغْتزلا *** لمْ أدْرِ فيْ الْبدْر أمْ فيْ حسْنكِ الْغزلُ
إنْ حدّث الشّعْر عرْض اللّيْل مغْتزلا *** لمْ أدْرِ فيْ الْبدْر أمْ فيْ حسْنكِ الْغزلُ
إنْ جئْت بالشّعْر عرْض اللّيْل مغْتزلا *** لمْ أدْرِ فيْ الْبدْر أمْ فيْ حسْنكِ الْغزلُ
إنْ كنْت أكْتب عرْض اللّيْل مغْتزلا *** لمْ أدْرِ فيْ الْبدْر أمْ فيْ حسْنكِ الْغزلُ
عطْش الْقلوْب وصوْت الْموْت أرْعبهاْ *** إنْ تطْلب الْماْء قاْمتْ دمْعهاْ تردُ
عطْش الْقلوْب وصوْت الْموْت أرْعبهاْ *** إنْ تطْلب الْماْء أهْد دمْعهاْ تردُ
آلَ الزُعَيْبِرِ يَا غُصْنَاً عَلَى *** رَوْضٍ
كلّيْ وماْليْ وماْ أرْجوْه منْ عملٍ *** منْك إليْك وفيْك كلّ حاْجاْتي
ونظْرةٍ منْك ربّيْ إنْ أفوْز بهاْ *** داْم السّروْر وقدْ بلّغْت حاْجاْتي
فيْ الّيْل مقْتبسٌ فيْه وملْتمسٌ *** لنّوْر والرّوْح والرّيْحانِ والْقدسِ
فيْ الّيْل مقْتبسٌ فيْه وملْتمسٌ *** لنّوْر والرّوْح والْأرْواْح والْقدسِ
فيْ الّيْل مقْتبسٌ فيْه وملْتمسٌ *** فيْ الّيْل مقْتبسٌ فيْه وملْتمسٌ
ياْ كلّ ملْتمسٍ لنّوْر والْقدسِ *** ياْ كلّ ملْتمسٍ لنّوْر والْقدسِ
ياْ كلّ ملْتمسٍ لنّوْر منْ قدسِ *** ياْ كلّ ملْتمسٍ لنّوْر منْ قدسِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أبيات على وزن بحر البسيط (4) من: موقع الوزّان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شاعر وقاص :: بحر البسيط-
انتقل الى: